( قصة ) & بقلمي &
---------------( الملك المظلوم )----------------
كان و ياما كان في سالف العصر والأوان
ملك بيحكم بلاده بالحب والحنان وما كان
في يوم غدار أو خوان محبوب من شعبه
كان مخلي بلده بين بلاد العالم راسه عالي
فوق في السما متغطي بماله ومداين أعظم
دول العالم بالمال وكانت تنحني أمامه رؤس
حكامها مرت السنين وهو مخلي بلاده مرتاحة
لحد ما ظهر له شياطين بالشر لواحة فامت
عليه بانقلاب قالوا عليه ثورة علشان ملك
فاسد ولا كان فاسد ولا حاجة لكنها كانت
مصالح ووقتها كل الاشرار بتتصالح كان
فيه بشر لهم حامين وعليهم محافظين ومداريين
وقامت القومة وكانت الضربة الاولي بمسمار
في نعش الدولة المظلومة وشعبها المسكين
وبدأت رحلة العذاب انفتحت خزائن الدولة
لكل اللصوص الأشرار من غير كلام ولا حوار
وأت وزعت الغنيمة علي أصحاب الانقلاب لكن
هيهات ثم هيهات بدأت المؤمرات والوقيعة
بينهم وكما قال المثل
( اذا اختلف اللصوص ظهرت السرقة )
أول من أطيح به كبيرهم الذي كان يقودهم
ومن حكم من بعده لف الي الخلف وانقلب
علي من حموهم وأخفوهم من الملك وزج
بهم في السجون جميعا بدون محاكمات الا
انهم أعداء الثورة واعداء الشعب وبدأت
الألعاب الحقيرة بعقول الشعب الجاهل
سياسيا الذي لا يعلم ان السياسة نجاسة
وفسق ورياء وكذب وضلال ومن بدعها
كافر لا يخاف الله يقلل من شأن كل من
حوله ممن لا يعرفون دهاليز السياسة ثم
بعد ذلك ينشر الزعر بين الشعب بالتخويف
بأسم طائفة من البشر أو الناس ليرعب
الشعب علي انه سقط في بؤرة الارهاب
ومن هنا بداء الأعلام الفاسد رحلته النجسة
لنشر الأكاذيب علي لسان أصحاب المصلحة
ودامت رحلة الارهاب ولكنها ليست من
الإرهاب المعلن عنه لأن الشعب يعلم ان
الارهاب رؤسائه جميعا بالسجون وجميع
من طالب بحقوقهم ايضا بالسجون فا من
اين يأتي الأرهاب الا من داخل المصلحة
او شبكة الفساد التي تدير شئون الدولة ثم
أقحموا الجيوش التي تحمي البلاد في
اللعبة + امنها الداخلي ضد الشعب نفسه
وأصبح الشب كله بداخل سجن كبير لا
يستطيع ان يتكلم واذا تكلم أحد يطلق عليه
من كلاب الاعلام انه عميل وخائن وممول
من الدول المعادية للدولة الذين يزعمون
انهم اعداء البلاد رغم ان الدولة لم تعادي
أي دولة في يوم من الايام ولكنها رسائل
للتخويف والتهديد بخلاف زوار ال فجروهم
أصعب من يكون رغم انهم ابناء الشعب
المقهور المظلوم المغلوب علي أمره هو
وكل عائلاته واسرته وأولاده نعم شعب
مهدد يحكم بالحديد والنار من العالم الاشرار
اصبح الأمر صعب علي الجميع واصبح
كل شيئ للبيع من أرض وعرض وأبناء
حتي التعليم لمن يدفع ومن ليس معه فلا
يلزم له ان يتعلم ليعود الجهل للفقراء و
يعيش فقط الاغنياء من أصحاب المقامات
الرفيعة العالية ويموت كل من هو محتاج
لأنه لايملك شيئ ولا حتي قوت يومه بعد
رفعت عليه جميع مستلزمات الحياة من
أكل وشرب وكهرباء وبنزين وكل شيئ
هام حتي المواصلات أصبحت لها سعر
عالي من جميع الاتجاهات وكأنهم يحددون
اقامة الشعب في بيته حتي لايخرج ولا
يزور احدا من اقاربه وقطعوا صلة الرحم
واصبح الكل دعائه حسبي الله ونعم الوكيل
في كل ظالم لا يخاف الله ( يمهل ولا يهمل )
سقطت الدولة تحت واطئة الاحتلال الداخلي
وأصبح الشعب كله في السجن الكبير وعليه
سجان لا يعرف الرحمة قاتل مأجور من
بني صهيون تحت قناع الدفاع والحماية من
الارهاب رغم انه يمارس الارهاب علي
الشعب كله وبالأمر المباشر منه هو شخصيا
------------( ولم تنتهي القصة )------------
10 من نوفمبر 2019 ميلادية
العمدة ****** الشاعر
سيد الأشول أبو بلال
---------------( الملك المظلوم )----------------
كان و ياما كان في سالف العصر والأوان
ملك بيحكم بلاده بالحب والحنان وما كان
في يوم غدار أو خوان محبوب من شعبه
كان مخلي بلده بين بلاد العالم راسه عالي
فوق في السما متغطي بماله ومداين أعظم
دول العالم بالمال وكانت تنحني أمامه رؤس
حكامها مرت السنين وهو مخلي بلاده مرتاحة
لحد ما ظهر له شياطين بالشر لواحة فامت
عليه بانقلاب قالوا عليه ثورة علشان ملك
فاسد ولا كان فاسد ولا حاجة لكنها كانت
مصالح ووقتها كل الاشرار بتتصالح كان
فيه بشر لهم حامين وعليهم محافظين ومداريين
وقامت القومة وكانت الضربة الاولي بمسمار
في نعش الدولة المظلومة وشعبها المسكين
وبدأت رحلة العذاب انفتحت خزائن الدولة
لكل اللصوص الأشرار من غير كلام ولا حوار
وأت وزعت الغنيمة علي أصحاب الانقلاب لكن
هيهات ثم هيهات بدأت المؤمرات والوقيعة
بينهم وكما قال المثل
( اذا اختلف اللصوص ظهرت السرقة )
أول من أطيح به كبيرهم الذي كان يقودهم
ومن حكم من بعده لف الي الخلف وانقلب
علي من حموهم وأخفوهم من الملك وزج
بهم في السجون جميعا بدون محاكمات الا
انهم أعداء الثورة واعداء الشعب وبدأت
الألعاب الحقيرة بعقول الشعب الجاهل
سياسيا الذي لا يعلم ان السياسة نجاسة
وفسق ورياء وكذب وضلال ومن بدعها
كافر لا يخاف الله يقلل من شأن كل من
حوله ممن لا يعرفون دهاليز السياسة ثم
بعد ذلك ينشر الزعر بين الشعب بالتخويف
بأسم طائفة من البشر أو الناس ليرعب
الشعب علي انه سقط في بؤرة الارهاب
ومن هنا بداء الأعلام الفاسد رحلته النجسة
لنشر الأكاذيب علي لسان أصحاب المصلحة
ودامت رحلة الارهاب ولكنها ليست من
الإرهاب المعلن عنه لأن الشعب يعلم ان
الارهاب رؤسائه جميعا بالسجون وجميع
من طالب بحقوقهم ايضا بالسجون فا من
اين يأتي الأرهاب الا من داخل المصلحة
او شبكة الفساد التي تدير شئون الدولة ثم
أقحموا الجيوش التي تحمي البلاد في
اللعبة + امنها الداخلي ضد الشعب نفسه
وأصبح الشب كله بداخل سجن كبير لا
يستطيع ان يتكلم واذا تكلم أحد يطلق عليه
من كلاب الاعلام انه عميل وخائن وممول
من الدول المعادية للدولة الذين يزعمون
انهم اعداء البلاد رغم ان الدولة لم تعادي
أي دولة في يوم من الايام ولكنها رسائل
للتخويف والتهديد بخلاف زوار ال فجروهم
أصعب من يكون رغم انهم ابناء الشعب
المقهور المظلوم المغلوب علي أمره هو
وكل عائلاته واسرته وأولاده نعم شعب
مهدد يحكم بالحديد والنار من العالم الاشرار
اصبح الأمر صعب علي الجميع واصبح
كل شيئ للبيع من أرض وعرض وأبناء
حتي التعليم لمن يدفع ومن ليس معه فلا
يلزم له ان يتعلم ليعود الجهل للفقراء و
يعيش فقط الاغنياء من أصحاب المقامات
الرفيعة العالية ويموت كل من هو محتاج
لأنه لايملك شيئ ولا حتي قوت يومه بعد
رفعت عليه جميع مستلزمات الحياة من
أكل وشرب وكهرباء وبنزين وكل شيئ
هام حتي المواصلات أصبحت لها سعر
عالي من جميع الاتجاهات وكأنهم يحددون
اقامة الشعب في بيته حتي لايخرج ولا
يزور احدا من اقاربه وقطعوا صلة الرحم
واصبح الكل دعائه حسبي الله ونعم الوكيل
في كل ظالم لا يخاف الله ( يمهل ولا يهمل )
سقطت الدولة تحت واطئة الاحتلال الداخلي
وأصبح الشعب كله في السجن الكبير وعليه
سجان لا يعرف الرحمة قاتل مأجور من
بني صهيون تحت قناع الدفاع والحماية من
الارهاب رغم انه يمارس الارهاب علي
الشعب كله وبالأمر المباشر منه هو شخصيا
------------( ولم تنتهي القصة )------------
تمت اليوم الأحد -- الساعة 00 \ 3 مساء
13 من ربيع الأول 1441 هجررية10 من نوفمبر 2019 ميلادية
العمدة ****** الشاعر
سيد الأشول أبو بلال
تعليقات
إرسال تعليق