♥ يا ♥ دنيا ♥ الحب ♥
بمعرض الحب قديماً وبالألفية الثالثة
جميلة الصور القديمة ولو هي باهته بالزمان
♥
وَتتعجب لتغيره وإستخدامه للتجميل
فألوانه الأن مبهرة لتُحقق التعجيل والكلام
♥
نعود للمعروض ونعود للزمن الجميل
التي تسعدنا معايشتها بصدق لتعيد الأحلام
♥
فيومها كان التليفزيون أبيض وأسود
ومشاعر بالقلوب تطرد أي غـدر لمنع الملام
♥
سألتني ماذا أصاب الحب بهذه الأيام
قلت قد حدث له ما حدث للحياة ولكل الأنام
♥
قبلاً كنا نحب وتميل قلوبنا من بسمه
ومشاعرنا تترنح كالسكارى لأي همسه وكان
♥
ولمسه من يد الحبيبـة تجعلـنا لا ننام
ورؤيتها كانت تزلزل القلب وتشغل أي همام
♥
وأم كلثوم إذا غنت سهرنا بعدها أيام
نردد قولها وغنى عبد الحليم بلا خجل للغرام
♥
وقرأنا قصص إدريس وحقي وإحسان
والحب بلوحات العباقرة والموسيقى والأنغام
♥
عشناه كما خلقه الله بلا غدر ولا عراء
عشناه بمتعة وأحببنا منهن ذلك الحياء فكان
♥
والعرق يتصب إذا تلاقينا ولو في الشتاء
إذا تجرأنا وأقتربنا لقبله نكون سعداء الغرام
♥
وكانت القبلات يومهـا هي منتهى الأماني
وليس الحب كما اليوم بأغلب الأغاني والأفلام
♥
لا يشبع الحبيبين بدون عراء من الغرام
كأن إشباع الجسد هو المقصود من هذا الغرام
♥
وبعد أن يشبع الجائع من هــذا الطعام
لايكتفي ففي الحياة الطعام كثير متعدد الألوان
♥
حتى الخصام بين الأحباب كان بلا تجريح
وأصبح الخصام يؤدي للإهانه بالصريح وكشف الأحلام
♥
نحن بحاجة لعودة المشاعر بيننا كما كانت
لنعيش بالحب ولانقول للحبيبة أنهـا خانت مرة الغرام
♥
هذا هو الحب كما عرفناه وعشنا وسعدنا به
ولما تجمل بالمكياج صار غريباً عن الصدق والأحلام
♥
قالت مصاحبتي وهل النساء قبلاً أجمل أم الأن
قلت مبتسماً المرأة هي المرأة الصدق لا تغيره الألوان
جميلة الصور القديمة ولو هي باهته بالزمان
♥
وَتتعجب لتغيره وإستخدامه للتجميل
فألوانه الأن مبهرة لتُحقق التعجيل والكلام
♥
نعود للمعروض ونعود للزمن الجميل
التي تسعدنا معايشتها بصدق لتعيد الأحلام
♥
فيومها كان التليفزيون أبيض وأسود
ومشاعر بالقلوب تطرد أي غـدر لمنع الملام
♥
سألتني ماذا أصاب الحب بهذه الأيام
قلت قد حدث له ما حدث للحياة ولكل الأنام
♥
قبلاً كنا نحب وتميل قلوبنا من بسمه
ومشاعرنا تترنح كالسكارى لأي همسه وكان
♥
ولمسه من يد الحبيبـة تجعلـنا لا ننام
ورؤيتها كانت تزلزل القلب وتشغل أي همام
♥
وأم كلثوم إذا غنت سهرنا بعدها أيام
نردد قولها وغنى عبد الحليم بلا خجل للغرام
♥
وقرأنا قصص إدريس وحقي وإحسان
والحب بلوحات العباقرة والموسيقى والأنغام
♥
عشناه كما خلقه الله بلا غدر ولا عراء
عشناه بمتعة وأحببنا منهن ذلك الحياء فكان
♥
والعرق يتصب إذا تلاقينا ولو في الشتاء
إذا تجرأنا وأقتربنا لقبله نكون سعداء الغرام
♥
وكانت القبلات يومهـا هي منتهى الأماني
وليس الحب كما اليوم بأغلب الأغاني والأفلام
♥
لا يشبع الحبيبين بدون عراء من الغرام
كأن إشباع الجسد هو المقصود من هذا الغرام
♥
وبعد أن يشبع الجائع من هــذا الطعام
لايكتفي ففي الحياة الطعام كثير متعدد الألوان
♥
حتى الخصام بين الأحباب كان بلا تجريح
وأصبح الخصام يؤدي للإهانه بالصريح وكشف الأحلام
♥
نحن بحاجة لعودة المشاعر بيننا كما كانت
لنعيش بالحب ولانقول للحبيبة أنهـا خانت مرة الغرام
♥
هذا هو الحب كما عرفناه وعشنا وسعدنا به
ولما تجمل بالمكياج صار غريباً عن الصدق والأحلام
♥
قالت مصاحبتي وهل النساء قبلاً أجمل أم الأن
قلت مبتسماً المرأة هي المرأة الصدق لا تغيره الألوان
تعليقات
إرسال تعليق